لعبت دور البطولة مناصفة مع الرجل، لتبدأ رحلة البحث عن المساواة، غير أنها لم تحصل حتى الآن إلا على القليل، فصحيح أنها نجحت في تحقيق بعض المكاسب على الصعيد التشريعي، بداية من تغليظ عقوبة التحرش حتى الحصول على نسبة غير مسبوقة في البرلمان، إلا أن هذه مكاسب المرأة ظلت محدودة.
ولم تصل إلى تحقيق المناصفة مع الرجل في الحقوق كما كان طموح الثائرات، في الميدان وكما طالبت المنظمات النسوية.
ولكن يظل المكسب الأهم أن الثورة وما شهدته من تواجد قوي للمرأة خلقت توازنا جديدا جعل النساء أكثر قدرة على المطالبة بحقوقهن.
للتعرف على ما حققته المرأة من مكاسب بعد 6 سنوات على ثورة 25 يناير، وما لم يتححق بعد
تعليقات الفيسبوك