عقد طارق عامر، محافظ البنك المركزي، مؤتمرا صحفيا، اليوم الخميس، تحدث فيه عن قرارات المركزي اليوم المتعلقة بتعويم الجنيه ورفع سعر الفائدة.. فيما يلي أبرز التصريحات التي قالها في المؤتمر:
- نحن في مرحلة تاريخية.. نواجه المسألة بشجاعة وكان لا يمكن نسمح باستمرار وجود سوقين للنقد الأجنبي.
- الشارع المصري مبسوط.
- أسعار الصرف أصبحت مهمة البنوك المصرية.. وأوضاعها المالية معروف انها من أفضل القطاعات وده بفضل برنامج اصلاح الجهاز المصرفي.
- تحديد سعر صرف العملة المحلية عند 13 جنيها للدولار صباح اليوم كان قرارا انتقاليا والبنوك ستسعر العملة فيما بعد كما يحلو لها.
- حصيلة بيع الدولارات في البنوك زادت 8 أضعاف اليوم بعد قرار تعويم الجنيه.
- قرار اليوم يسمح للبنوك باستعادة العملة الصعبة التي يتم تداولها في السوق السوداء خارج القطاع المصرفي.
- جزء من حصيلة الصادرات كانت لا تعود لمصر.. الآن ستعود هذه الحصيلة بأسعار حقيقية مرضية للمصدر.
- مؤسسات الاستثمار العالمية بدأت الاتصال بينا النهاردة على طول وقالت لنا انها عايزة تستثمر في أذون الخزانة.
- التضخم بقى تاريخ وحدث بالفعل.
- البنك المركزي فتح اعتمادات مالية بنحو 1.2 مليار دولار لتوفير السلع الأساسية والغذائية خلال الفترة الأخيرة.. لتكوين مخزون لمدة ٦ أشهر.
- سنطرح سندات دولية بقيمة ما بين 3 و5 مليارات دولار بعد موافقة صندوق النقد الدولي على القرض مباشرة.
- القيمة النهائية للسندات الدولارية ستحددها وزارة المالية حسب احتياجاتها التمويلية.
- خلال الأيام القليلة القادمة هنقدر نتقدم لصندوق النقد للحصول على القرض.. ومفيش أي نقاط معلقة بيننا وبين الصندوق.
- خلال مقابلتي مع الصندوق أبلغتهم اننا لدينا برنامج اقتصادي سننفذه في حالة إنكم قبلتوه أم لم تقبلوه.
- ملتزمون تمامًا بسياسة سعر الصرف المرن، وبداية من الأحد البنوك حرة في تسعير سعر الصرف بيعًا وشراءً.
- رفع القيود على إيداع العملة الصعبة في البنوك في مارس الماضي جلب للبنوك 14 مليار دولار.
- الاحتياطيات زودناها 4 مليارات في شهرين ومنتظر نستمر في زيادتها.. على اخر السنة مازلنا مستهدفين نفس الرقم ومصممين نبقى عند كلمتنا.
- الاحتياطي سيزيد 6 مليارات خلال الشهور القادمة.
- الدول الخليجية تعاني من انخفاض أسعار النفط وهو السبب في تراجع بقيمة 2 مليار في السنة الماضية في تحويلات المصريين في الخارج.
- تدفقات كتير ماكانتش بتيجي هتبدأ تتدفق لأن المستثمر بقى عارف إن سعر العملة أصبح معبر عن قوى العرض والطلب.
- أخدنا تأكيدات لإغلاق الفجوة التمويلية من الدول السبعة الكبار، من المانيا وانجلترا وفرنسا واليابان والصين وبعض الدول العربية.
- كروت الائتمان في الخارج هو أمر يرجع للبنوك.
تعليقات الفيسبوك