تحليلات وآراء
دم الشهداء لا يجف
يوم الأربعاء ٢٠ أبريل عام ٢٠١١ كان العنوان الرئيسى للصفحة الأولى من جريدة «الأخبار» الذى أبرز باللون الأحمر كالتالى: مبارك المتهم الأول فى قتل الثوار...
منتصر يخاطب مهزومين
لم يعد أمامنا خيار فى محاولة فهم ما جرى فى اجتماع العقبة السرى الذى حضره الرئيس السيسى مع نتنياهو بمشاركة الملك عبدالله وجون كيرى وزير الخارجية الأسبق،
مفاجأة غزة
فى العام العاشر لاشتراك مصر فى حصار غزة، خرج الغزازوة فى مسيرات فرح حاشدة، عبر المشاركون فيها عن بهجتهم لفوز المنتخب المصرى على فريق بوركينا فاسو
أن تكون مواطنا
أحترم الرئاسة حقا، لكننى لا أحترم الرئيس ولا إدارته ولا آراءه وأفكاره
عن التطبيع مع حماس
إذا صحت الإشارات والقرائن التى تلوح فى الفضاء السياسى المصرى، فإنها تعطى انطباعا خلاصته أن ثمة اتجاها لتطبيع العلاقات مع غزة.
«مؤامرة» السيول
هل هناك مؤامرة وراء هجوم السيول التى أغرقت وخربت ست محافظات فى مصر، فى توقيت متزامن مع ختام مؤتمر الشباب فى شرم الشيخ؟
أزمة شباب أم وطن؟
نخدع أنفسنا إذا تصورنا أن عقد مؤتمر للشباب فى شرم الشيخ يمثل مشاركة حقيقية لهم فى صناعة مستقبل مصر كما ادعت جريدة الأهرام فى عدد السبت ١٠/٢٢.
احتفال غير مبرر
حين يكون للحياة النيابية في مصر تاريخ عريق بعمق 150 عاما، ثم تفرز تلك الخبرة الثرية مجلسا يرثى لحاله كالذي نشهده الآن، فهل يدعونا ذلك إلى التباهي والاحتفال؟
الرضا هو الأهم
الوزير في مصر يقال ولا يستقيل. وهو يؤمر بذلك إذا ما ارتكب فعلا فاضحا وليس لإتباعه سياسة فاشلة. هذا ما تعلمناه من خبرة الممارسات الجارية. والفعل الفاضح الذي أعني
أسئلة مشهد لا لزوم له
حين دعا وزير الثقافة إلى ندوة لإثبات أن الجزيرتين ليستا مصريتين، فإنه ذكرنا بقصة الرجل الذي قرر أن يؤدى فريضة الحج فى حين أن الناس «راجعة» منه، كما يقول المثل